|
التاريخ الإسلامي
خلافة المعتضد (279-289هـ/892 - 902م) تولى الخلافة بعد وفاة عمه المعتضد. يقول المؤرخون: لما ولى "المعتضد" حسنت آثاره، وعمر الدنيا، وضبط الأطراف، وأحسن السياسة. وقيل: إنه أفضت إليه الخلافة وليس فى الخزانة إلا سبعة عشر درهمًا، ومات وخلّف ما يزيد على عشرين ألف ألف دينار. رحمه الله، ففى عهده انتعشت الخلافة العباسية، ودبت فيها الحياة من جديد حتى أصبحت الدولة قوية مهيبة تخشاها الدول. ويقول الإمام السيوطي: "لقد كانت أيامه طيبة، كثيرة الأمن والرخاء، وكان قد أسقط المكوس- ما يشبه الضرائب فى العصر الحديث-، ونشر العدل، ورفع الظلم عن الرعية، كما كان يسمى السفاح الثانى لأنه جدد ملك بنى عباس، وكان من ذوى الرأى والصلاح.
الحقوق محفوظة لكل مسلم
التاريخ الإسلامي
|
|
البداية النور الخاتم دولة الخلفاء الراشدين خلافة أبي بكر الصديق خلافة عمر بن الخطاب خلافة عثمان بن عفان خلافة علي بن أبي طالب دولة الخلافة الأموية خلافة معاوية بن أبي سفيان خلافة يزيد بن معاوية خلافة مروان بن الحكم خلافة عبد الملك بن مروان خلافة الوليد بن عبدالملك خلافة سليمان بن عبدالملك خلافة عمر بن عبد العزيز خلافة يزيد بن عبد الملك خلافة هشام بن عبدالملك سقوط الدولة الأموية دولة الخلافة العباسية عصور الخلافة العباسية العصر العباسي الأول خلافة أبى العباس السفاح خلافة أبى جعفر المنصور خلافة المهدي خلافة موسى الهادي خلافة هارون الرشيد خلافة الأمين خلافة المأمون خلافة المعتصم خلافة الواثق بالله العصر العباسى الثاني خلافة المتوكل خلافة المنتصر خلافة المستعين خلافة المعتز خلافة المهتدي خلافة المعتمد على الله خلافة المعتضد خلافة المكتفى بالله خلافة المقتدر عصر الأمراء خلافة القاهر خلافة الراضي خلافة المتقي خلافة المستكفي العصر العباسي الثالث خلافة المطيع العصر العباسي الرابع الدولة المستقلة عن الخلافة العباسية الإمارة في الأندلس الدولة الرستمية دولة الأدارسة دولة الأغالبة الدولة الطاهرية الدولة الصفارية الدولة السامانية الدولة الغزنوية الدولة الطولونية الدولة الإخشيدية الدولة الحمدانية الدولة الفاطمية الدولة الأيوبـية دولة المماليك دولة الخلافة العثمانية ملحق الحروب الصليبية |
|